أنا عند ظنِّ عبدي بي إن ظنَّ خيرًا فله ، وإن ظنَّ شرًّا فله
يقول الأطباء أن نتيجة فعالية الدواء تعتمد، " 20% مركبات الدواء، و80% قبول المريض لهذا الدواء وإعتقاده أنه سيشفيه"، أي أن لا فاعلية لدواء دون قبول الشخص نفسياً له.
وهُنا يأتي لعلم النفس دور كبير في مساعدة المريض على الشفاء، لأنه يعتمد على الجانب النفسي للمريض.
ويلعب إيمان المريض بالله أنه الشافي المعافي دور كبير في الشفاء، ويقولُ رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام : ( قال اللهُ جلَّ وعلا :أنا عند ظنِّ عبدي بي إن ظنَّ خيرًا فله ، وإن ظنَّ شرًّا فله )
﴿فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾
0 التعليقات:
إرسال تعليق